منتديات علوم الاعلام و الاتصال
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نتمنى لك اطيب الاوقات في منتداك . شكرا
منتديات علوم الاعلام و الاتصال
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نتمنى لك اطيب الاوقات في منتداك . شكرا
منتديات علوم الاعلام و الاتصال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات علوم الاعلام و الاتصال

منتدى الطلبة الجامعيين .. و طلبة الاعلام و الاتصال .. و الاعلاميين و الصحفيين
 
الرئيسيةالتفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالي I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>

 

 التفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 19/09/2010

التفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالي Empty
مُساهمةموضوع: التفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالي   التفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالي I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 05, 2010 2:51 pm

جامعة الجزائر
كلية العلوم السياسية و الإعلام
قسم علوم الإعلام و الإتصال



بطاقة قراءة لكتاب : دبلوماسية البيئة
التفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالية
سنة أولى ماجستير
تخصص: اتصال بيئي
من إعداد الطالب :
شادي عزالدين
تحت إشراف الأستاد :
د\ شعباني عبد القادر
السنة الجامعية : 2009 – 2010
عنوان الكتاب : دبلوماسية البيئة
التفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالية .
مؤلف الكتاب : تأليف : لورانس إ.سسكندر ، معهد ماساشوستس للتكنولوجيا (إم.أي.تي)
ترجمة الدكتورأحمد أمين الجمل
دار النشر : الجمعية المصرية لنشر المعرفة و الثقافة العالمية
1081 شارع كورنيش النيل –جاردن سيتي – القاهرة .
سنة النشر : الطبعة الأولى 1996 .
عدد الفصول : يحتوي الكتاب على سبعة فصول ( 07 ) .
عدد الصفحات : يبلغ عدد صفحات الكتاب 215 صفحة .
محتوايات الكتاب :
تمهيد
مختصرات
الفصل الأول : ما الهددف من هدا الكتاب ?
الفصل الثاني : أوجه ضعف النظام الحالي لصنع المعاهدات البيئية .
الفصل الثالث : التمثيل و التصويت .
الفصل الرابع : الحاجة إلى توازن أفضل بين العلم و السياسة .
الفصل الخامس : مزايا و مضار الربط بين الموضوعات .
الفصل السادس : الرصد و الإلزام في مواجهة السيادة .
الفصل السابع: إصلاح المنظومة : مبادرة سال**ورج و غيرها من مقترحات التغيير .
الملحق أ : معاهدات بيئية مختارة
الملحق ب : إعلان الحق في الحفاظ على الطبيعة و حماية البيئة و التنمية المتواصلة .
ملحوضات
قراءة مختارة
الفصل الأول : ما الهدف من هدا الكتاب ?
يقدم هدا الكتاب و في فصله الأول المشاكل و العراقيل التي تواجه لجان الدول المتفاوضة بشأن معاهدة بيئية عالمية .
هده المشاكل تتمثل في الضغوط الداخلية و الخارجية التي تواجه لجان التفاوض من طرف العديد من جماعات الضغط تشمل ممثلين للأعمال الناعية و جماعات الضغط البيئية ، المنظمات العلمية ،... إضافة إلى ضغوطات الدولة التي تمثلها من أجل الحفاظ على المصالح القومية لدول اللجان المتفاوضة ، و كدلك عدم اتخاد موقف بشأن اي موضوع بيئي قد يضر بالعلاقات القائمة بين الحلفاء .
زد على هدا الضغوط المتضاربة من مختلف ممثلي الحكومات وكدلك مجموعات البيئة الشعبية بين مناد بالحفاظ على البيئة و رافض للتنمية في المناطق الحساسة و بين الداعين إلىحرية السوق و التنمية ،و مصالح القطاع الخاص التي تعارض أي قواعد جديدة تضر توسعهم و استثماراتهم .
فهدا الكتاب يقدم السبل لتركيب المفاوضات البيئية العالمية في ظل تلك الضغوط ، لأن مهمة تحقيق اتفاق عالمي في أي موضوع ليس بالأمر الهين ، فهي عملية صعبة تتطلب ديبلوماسية متفردة تراعي مصالح كل الدول و تحد من ضعف أليات و نظام صنع المعاهدات العالمية .
الفصل الثاني : أوجه ضعف النظام الحالي لصنع المعاهدات البيئية
إن حركية و ديناميكية اجراءات صنع المعاهدات العالمية البيئية و التصديق عليها و تنفيدها هي في حقيقة الأمر عبارة عن نظام .
هدا النظام الحالي لصنع المعاهدات البيئية العالمية يعرف ضعفا و قصورا لأسباب عديدة تحول دون نجاح و فعالية بنوده و ماتم الإتفاق عليه من طرف الدول المتفاوضة .
و تتمثل أوجه القصور في هدا النظام الحالي في العداء و الصراع القائم بين الشمال و الجنوب حول التقدم الاقتصادي و العلمي ، فالجنوب يحمل الشمال مسؤولية التدهور البيئي و كدلك انعدام العدالة الثقافية حول امتلاك التقنية ، في حين يتخوف الشمال من عدم تقليد الجنوب أنماط التنمية الغربية الحالية في حالة امتلاكه التقنية.
اضافة إلى عدم المساس بالسيادة القومية ، فجميع الدول تحارب من أجل سيادة قومها ، و من غير الممكن أن تتدخل أي دولة أو سلطة أخرى في شؤونها من أجل مواضيع بيئية .
زد على هدا الإجراءات النمطية المستخدمة في وضع الإتفاقيات و البروتوكولات اللدان وقعت عليها الدول في المعاهدات البيئية السابقة و التي لم تصل إلى نتائج ايجابية و ملموسة لعدم توقيع او تراجع فيما بعد لبعض الدول ، أو حتى خرقها و نقضها للمعاهدات الموقعة ، الأمر الدي يعيق مسار نجاح و استمرار الوصول إلى وضع و صياغة المعاهدات البيئية العالمية ، او حتى التوصل إلى اتفاق و تعاون دولي في أي مجال من المجالات .
الفصل الثالث : التمثيل و التصويت
لقد في هدا الفصل إلى مصطلحي التمثيل و التصويت بالنظر إلى الأسباب التي تدفع بعض الدول إلى المشاركة من عدمها في صنع المعاهدات البيئية العالمية ، و كيف أن بعض الدول تساهم في صنع المعاهدات لكن لاتوقع عليها حماية لمصالحها القومية و كدلك لبسط نفودها و أخد دور المسيطر في أغلب المفاوضات ،و تدفع بدلك دولا أخرى لقبول أدوارا ثانوية أو هامشية .
ان صناعة النعاهدات البيئية العالمية لايشترط حدا أدنى لعدد الدول المشاركة ، أي أنه مهما كان عدد الدول قليلا أو كثيرا بامكانهم صناعة و صياغة معاهدات دولية ، ومتناسين في دلك منظمات المصالح غير الحكومية التي لعبت و ماتزال تلعب أدوارا كبيرة و مكملة في جهود صنع المعاهدات ، بحيث لايمكنهم لعب دور رئيسي في صنع المعاهدات من حيث التمثيل و التصويت كما هو مشروع للدول و الحكومات .
الفصل الرابع : الحاجة إلى توازن أفضل بين العلم و السياسة .
تناول الفصل الرابع القطيعة الموجودة بين العلم و السياسة في صنع المعاهدات البيئية العالمية و دلك من خلال استغلال الدول للعلوم المؤيدة أي اساءة استخدام المعلومات حول البيئة من أجل تحقيق مصالحها القومية ، و كدلك عدم الإعتماد على العلم لتفسير و وضع الحلول الازمة و المناسبة للمشاكل البيئية ، مستغلين في دلك أي تناقض أو شك في المعلومات التي يقدمها الخبراء و العلماء حول المشاكل البيئية و طرق حلها فيما بينهم .فالإيحاءات العلمية الحرة تقوم بدور في صنع المعاهدات البيئية و لكنها تتشابك مع الأعتبارات السياسية و لاتتناقض أوتنفصل عنها ، و يقترح " جاريث بورتر و جانيت براون" في كتابهما " السياسة البيئية العالمية " أن تشمل المفاوضات البيئية العالمية على أربع عمليات سياسية ، أولها تحديد الموضوع(تحديد مجال و حجم الخطر البيئي و أيبابه ) و ثانيا البحث عن الحقائق و دلك بجمع الأطراف معا في محاولة وضع قاعدة للحقائق المتفق عليها ، أما ثالثا المساومة التي ترتكز على تماسك وقوة تحالفات الرفض أي مجموعات الدول التي يمكنها اعتراض سبيل التعاون الدولي ، و أخيرا عملية دعم النظام التي يجب أن تعكس تفهما أفضل للمشكلة البيئية .
و من هنا نجد بأنه لايمكن الوصول إلى تحقيق التوازن و التعاون الدوليين و حل المشاكل البيئية العالمية ما لم يتم التوافق و التوازن بين العلم و السياسة ، فهما عنصران ضروريان و مكملان لبعضهما البعض ، فلا السياسة قادرة على حل المشاكل البيئية دون الإعتماد على المعطيات العلمية حول أسباب و طرق معالجة هده المشاكل، و لا العلم قادر لوحده بمجرد تشخيصه للداء وتقديم وصفة علاجية فعالة له ، مالم يتم ادخال السياسة كأحد الطرق الفنية و الديبلوماسية من أجل التوفيق بين الأطراف و الوصول إلى اتفاق مشترك يرضي الجميع .
الفصل الخامس : مزايا و مضار الربط بين الموضوعات
كما تم التطرق له سابق حول ضرورة الربط بين العلم و السياسة ، هناك أيضا نوع من الربط بين الموضوعات و دلك باضافة أو تنقيص موضع ما من جدول أعمال المفاوضات و لما لهدا الربط من مزايا و مضار ، فأحيانا يكون لزيادة و ربط المواضيع فوائد من خلال جلب بعض الأطراف إلى مائدة المفاوضات و تحقيق الإئتلاف و الاتفاق الدولي ، في حين يكون العكس كتهميش و تنقيص من قدر الدول المفاوضة و التي بدورها تعيق عملية التفاوض .
أما الشق الثاني من الربط فهو الربط بين الأطراف ، و دلك بزيادة طرف ما إلى قائمة الطراف المتفاوضة لصنع المعاهدات البيئية العالمية مما يتيح فرص لتوسيع الاتفاق ، وجني مكاسب و مصالح مشتركة و هي قيمة مضافة في عملية التفاوض .
هده العملية بامكانها أيضاتقليص الهوة المتزايدة في الاتساع بين الشمال و الجنوب ، فالجنوب يطالب من أجل نظام اقتصادي دولي جديد ، يعتمد على زيادة تدفق رأس مال من الشمال ، و زيادة المشاركة التقنية من الشمال مع الجنوب ، بالإضافة إلى قيود تجارية شمالية أقل على المنتجات الصناعية من الجنوب ، في حين لايقبل الشمال بهده الشروط بتاتا.
و عليه حتى يمكن تحقيق معاهدات بيئية عالمية فعالة و ناجعة ، و تعاون دولي في جل المجالات و خاصة البيئية وجب ضرورة التوافق و المساواة بين الشمال و الجنوب .
الفصل السادس : الرصد و الالزام في مواجهة السيادة
يركز هدا الفصل على عنصري الرصد و الالزام و مدى تطبيقهما على المعاهدات البيئية العالمية المتفق عليها ، حيث يتمثل الرصد في جمع المعلومات و الشكاوى حول المواضيع البيئية التي يتم فيها خرق و تهدير للبيئة ، في حين يتمثل الالزام في التزام الدول الموقعة على المعاهداتعلى تنفيدها كاملة و على عدم خرقها لبنودها و المساس و الإضرار بالبيئة .
لكن يبدو أن تطبيق هاتين العمليتين مستحيل نوعا ما في ظل الظروف و المعطيات الدولية الراهنة و خاصة في ظل تقديس السيادة القومية ، و هي مطلب و حق مشروع لكل دولة و حتى القانون الدولي يقدس هدا الحقو المبدأ.
فمن غير المشروع فرض رصد الالزام على دولة ما من طرف قوة أو سلطة خارجية بسبب خرق الأولى للمعاهدة البيئية بضلوعها في الإضرار و انتهاك البيئة و التسبب في تدهورها .
و أعتقد أنه يمكننا التحرك نحو اتفاقيات التطبيق الداتي إلى حد ما و التي تضمن الالتزام مع ضمانالسيادة القومية .
و تكمن الوسيلة في دلك بتشجيع كل دولة و مجموعات من الدول أن تدخل تعديلات مستمرة في سياساتها و برامجها على ضوء الدروس المستقاة عن الفوائد و التكلفة الحقيقية لحماية البيئة .
الفصل السابع : اصلاح المنظومة : مبادرة سال**ورج و غيرها من مقترحات التغيير
ينقب الفصل السابع و الأخير من هدا الكتاب حول اصلاح المنظومة المشرفة على صناعة المعاهدات البيئية العالمية ، و دلك يتقديم سلسلة من التوصيات التي تهدف إلى التغلب على نقاط الضعف في صناعة المعاهدات البيئية ، وهي مستقاة و مستنبطة من مبادرة "سال**ورج التي شملت على عشر توصيات ،تتمثل في بناء ائتلافات دولية لامركزية من شأنها حل الخلافات و الإشتراك في المصالح و كدلك تقديم مساعدات حول المعلومات التي تتعلق بالمواضيع البيئية المدرجة في المعاهدة ، اضافة إلى تصنيف الدول بهدف وصف الاجراء من خلال درجة و مستوى التسبب في الإضرار بالبيئة و دلك لتحديد مستويات مختلفة للمسؤولية أو الأداء لضمان العدالة الدولية .
نقطتين هامتين أخرتين دعت إليهما مبادرة سال**ورج تتمثل في تدعيم و ربط أفضل بين العلم و السياسة ، و كدلك تشجيع ربط الموضوعات من شأنهما جلب عدد أكبر من الدول لمائدة المفاوضات و كدلك تحقيق الإئتلاف الدولي .
إضافة إلى تشجيع دور المنظمات غير الحكومية التي لعبت دورا بارزا و هاما في صنع المعاهدات البيئية العالمية سابقا و حاليا ، ودعت الحاجة إلى ضرورة دمجها في صناعة المعاهدات العالمية شأنها شأن الدول و الحكومات الرسمية المفاوضة .
وسائل الاعلام هي الأخرى وجب الاستثمار فيها و دلك بتشجيعها و مساعدتها للقيام بدور تثقيفي أكبر من خلال تخصيص مساحة و وقت أكبرين للأخبار البيئية و بالتالي الوصول إلى التوعية و الثقافة البيئية و حتى المواطنة البيئية .
و في الأخير يمكن أن نوصي بضرورة نظام جديد للمفاوضات البيئية العالمية من شأنه تحريك ديناميكية و فعالية المعاهدات البيئية دون المساس بالسيادة القومية و تقليص الهوة بين الشمال و الجنوب لدفع عجلة التعاون الدولي إلى بر الأمان .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://information.forum.st
 
التفاوض لتحقيق اتفاقيات عالمية أكثر فعالي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات علوم الاعلام و الاتصال :: منتدى علوم الإعلام و الإتصال :: قسم الماجستار و الماستر جميع التخصصات-
انتقل الى: